تعرض 16 جزائرياً، من المشاركين في أسطول الصمود العالمي المتجه إلى غزة، إلى عملية قرصنة واختطاف نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في عرض البحر، رغم أن المهمة كانت إنسانية وسلمية لكسر الحصار عن مليوني نسمة في القطاع.

الاعتداء أثار موجة غضب وتنديد، مع دعوات عاجلة للحكومة الجزائرية بالتدخل لمتابعة مصير رعاياها والعمل على تحريرهم.
المشاركون الجزائريون ضموا شخصيات سياسية، إعلامية، أكاديمية، وأطباء وناشطين مجتمعين، توزعوا على عدة سفن ضمن القافلة.
في الداخل الجزائري، نظمت حركة مجتمع السلم وقفة تضامنية بالعاصمة، مؤكدة استمرارها في دعم القضية الفلسطينية والجزائريين المشاركين في الأسطول.
تاريخ Oct 2, 2025
كلمات مفتاحية أسطول الصمود، كسر الحصار